السفير
06-06-2012, 01:54 AM
ڪـم وزنــڪ؟؟؟
50 ڪجم
60 ڪجم
لا .. لا ... لا .. لا .. لا
أنا لا أقصد هذا الوزن ...
إنني أقصد الوزن الحقيقي
الوزن الذي ذڪره الله تعالى في قوله
قال الله تعالى { والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئڪ هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئڪ الذين خسروا أنفسهم بما ڪانوا بآياتنا يظلمون }..
وزنڪ الحقيقي ...
وزنڪ في ميزان العدل ...
وزنڪ يوم تنصب الموازين ...
وزنڪ من الحسنات التي تثقل الميزان ...
ڪم نصيبك من حسن الخلق؟
حسن الخلق الذي قال عنه – صلى الله عليه واله وسلم –
:" ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق , وإن الله يبغض الفاحش البذيء " – رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح –
ڪم نصيبك من الدعوة إلى الخير والدلالة عليه؟
ألم نردد قوله – صلى الله عليه واله وسلم - :" من دل على خير فله مثل أجر فاعله " – رواه مسلم –
ألم يداعب أذاننا قوله – عليه الصلاة والسلام –
:" من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص من أجورهم شيئاً ومن دعا إلى ضلالة ڪان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً " – رواه مسلم –
ڪم نصيبك من قراءة القرآن؟
ألم نسمع قوله – صلى الله عليه واله وسلم -
"من قرأ حرفاً من ڪتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها , لا أقول { ألم } حرف , ولكن : ألف حرف , ولام حرف , وميم حرف " – رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح –
عشر حسنات لڪل حرف
... والله يضاعف لمن يشاء ...
ڪم نصيبڪ من ذڪر الله ؟
ڪم نصيبڪ من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ؟
ڪم نصيبڪ من سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أڪبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟
ڪم نصيبڪ من الأجور المضاعفة ؟
ڪم نصيبڪ من الاستغفار ؟
ألم نحفظ جمعياً قوله – صلى الله عليه واله وسلم –
:" ڪلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن.. سبحان وبحمده سبحان الله العظيم " – متفق عليه –
ألم يردنا عنه - صلى الله عليه واله وسلم – قوله :" يصبح على كل سلامى من أحدڪم صدقة : فڪل تسبيحة صدقة , وڪل تحميدة صدقة , وڪل تڪبيرة صدقة , وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنڪر صدقة ويجزيء ذلك رڪعتان يرڪعهما من الضحى " – رواه مسلم –
ولــڪــن
فلنحذر ... آڪلات الحسنات
من الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام ووو ...
ألم يقل – صلى الله عليه واله وسلم - :"أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزڪاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأڪل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيعطي هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه ؛ أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ، ثم طرح في النار " . ( حسن صحيح ) .
فلا تبعثر الحسنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات ...
هيا لنثقل الميزان ... بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات
ونسأل الله القبول والإخلاص في القول والعمل
أستغفر الله العظيم الذي لا إلــه إلا هو الحي القيوم و أتوب إليــه "
أخي في الله
إبكِ على نفسك
عندما تجدها ضعيفة أمام الشهوات ، عظيمة أمام المعاصي
إبكِ على نفسك
عندما ترى المنكر ولا تنكره .. وعندما ترى الخير فتحتقره
إبكِ على نفسك
عندما تدمع عينك لمشهد مؤثر في فيلم .. بينما لا تتأثر عند سماع القرآن الكريم
إبك ِعلى نفسك
عندما تبدأ بالركض خلف دنيا زائلة .. بينما لم تنافس أحدا على طاعة الله
إبكِ على نفسك
عندما تتحول صلاتك من عبادة إلى عادة .. ومن ساعة راحة إلى شقاء
إبكِ على نفسك
عندما يتحول حجابك إلى شكل اجتماعي .. وتستركِ إلى أمر تجبرين عليه
إبكِ على نفسك
إن رأيت في نفسك قبول للذنوب .. وحب لمبارزة علام الغيوب
إبكِ على نفسك
عندما لا تجد لذة العبادة .. ولا متعة الطاعة
إبكِ على نفسك
عندما تمتلئ بالهموم وتغرقها الأحزان .. وأنت تملك الثلث الأخير من الليل
إبكِ على نفسك
عندما تهدر وقتك فيما لا ينفع .. وأنت تعلم أنك محاسب فتغفل
إبكِ على نفسك
عندما تدرك أنك أخطأت الطريق .. وقد مضى الكثير من العمر
أبكِ على نفسك
بكاء المشفق .. التائب.. العائد .. الراجي رحمة مولاه..
وأنت تعلم أن باب التوبة مفتوح ما لم تصل الروح إلى الحلقوم
50 ڪجم
60 ڪجم
لا .. لا ... لا .. لا .. لا
أنا لا أقصد هذا الوزن ...
إنني أقصد الوزن الحقيقي
الوزن الذي ذڪره الله تعالى في قوله
قال الله تعالى { والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئڪ هم المفلحون * ومن خفت موازينه فأولئڪ الذين خسروا أنفسهم بما ڪانوا بآياتنا يظلمون }..
وزنڪ الحقيقي ...
وزنڪ في ميزان العدل ...
وزنڪ يوم تنصب الموازين ...
وزنڪ من الحسنات التي تثقل الميزان ...
ڪم نصيبك من حسن الخلق؟
حسن الخلق الذي قال عنه – صلى الله عليه واله وسلم –
:" ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق , وإن الله يبغض الفاحش البذيء " – رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح –
ڪم نصيبك من الدعوة إلى الخير والدلالة عليه؟
ألم نردد قوله – صلى الله عليه واله وسلم - :" من دل على خير فله مثل أجر فاعله " – رواه مسلم –
ألم يداعب أذاننا قوله – عليه الصلاة والسلام –
:" من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص من أجورهم شيئاً ومن دعا إلى ضلالة ڪان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً " – رواه مسلم –
ڪم نصيبك من قراءة القرآن؟
ألم نسمع قوله – صلى الله عليه واله وسلم -
"من قرأ حرفاً من ڪتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها , لا أقول { ألم } حرف , ولكن : ألف حرف , ولام حرف , وميم حرف " – رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح –
عشر حسنات لڪل حرف
... والله يضاعف لمن يشاء ...
ڪم نصيبڪ من ذڪر الله ؟
ڪم نصيبڪ من سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ؟
ڪم نصيبڪ من سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أڪبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟
ڪم نصيبڪ من الأجور المضاعفة ؟
ڪم نصيبڪ من الاستغفار ؟
ألم نحفظ جمعياً قوله – صلى الله عليه واله وسلم –
:" ڪلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن.. سبحان وبحمده سبحان الله العظيم " – متفق عليه –
ألم يردنا عنه - صلى الله عليه واله وسلم – قوله :" يصبح على كل سلامى من أحدڪم صدقة : فڪل تسبيحة صدقة , وڪل تحميدة صدقة , وڪل تڪبيرة صدقة , وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنڪر صدقة ويجزيء ذلك رڪعتان يرڪعهما من الضحى " – رواه مسلم –
ولــڪــن
فلنحذر ... آڪلات الحسنات
من الظلم والبغي والحسد والغيبة والنميمة والخصام والشتام ووو ...
ألم يقل – صلى الله عليه واله وسلم - :"أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزڪاة ، ويأتي قد شتم هذا ، وقذف هذا ، وأڪل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيعطي هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه ؛ أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ، ثم طرح في النار " . ( حسن صحيح ) .
فلا تبعثر الحسنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات ...
هيا لنثقل الميزان ... بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات
ونسأل الله القبول والإخلاص في القول والعمل
أستغفر الله العظيم الذي لا إلــه إلا هو الحي القيوم و أتوب إليــه "
أخي في الله
إبكِ على نفسك
عندما تجدها ضعيفة أمام الشهوات ، عظيمة أمام المعاصي
إبكِ على نفسك
عندما ترى المنكر ولا تنكره .. وعندما ترى الخير فتحتقره
إبكِ على نفسك
عندما تدمع عينك لمشهد مؤثر في فيلم .. بينما لا تتأثر عند سماع القرآن الكريم
إبك ِعلى نفسك
عندما تبدأ بالركض خلف دنيا زائلة .. بينما لم تنافس أحدا على طاعة الله
إبكِ على نفسك
عندما تتحول صلاتك من عبادة إلى عادة .. ومن ساعة راحة إلى شقاء
إبكِ على نفسك
عندما يتحول حجابك إلى شكل اجتماعي .. وتستركِ إلى أمر تجبرين عليه
إبكِ على نفسك
إن رأيت في نفسك قبول للذنوب .. وحب لمبارزة علام الغيوب
إبكِ على نفسك
عندما لا تجد لذة العبادة .. ولا متعة الطاعة
إبكِ على نفسك
عندما تمتلئ بالهموم وتغرقها الأحزان .. وأنت تملك الثلث الأخير من الليل
إبكِ على نفسك
عندما تهدر وقتك فيما لا ينفع .. وأنت تعلم أنك محاسب فتغفل
إبكِ على نفسك
عندما تدرك أنك أخطأت الطريق .. وقد مضى الكثير من العمر
أبكِ على نفسك
بكاء المشفق .. التائب.. العائد .. الراجي رحمة مولاه..
وأنت تعلم أن باب التوبة مفتوح ما لم تصل الروح إلى الحلقوم