وبعدها طل علينا بطلته البهية الغزال الشارد (والمكار ) لكنه بدأ يسحبنا من مكان عصب إلى آخر مع بعض القفزات الاستهتارية والاستعراضية والي خلت قلوبنا تنقز من جمالها سبحان الخالق خليناه يتميلح مثل مايبي حتى حانت الفرصة ....وطلع من الوعر لأراضي مفتوحة فكانت الصورة والبركة بالشباب ابوجراح وابوسعد ألي شافوا وطاردو وقشروها للسلق أعزكم الله ودعنا الشمس في ذالك اليوم مع بعض الذكري ات الجميلة يتبع