مجالس البوادنه - عرض مشاركة واحدة - بلاغة القران الكريم
عرض مشاركة واحدة
قديم 24-06-2011, 06:27 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الكاسبر

البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 20
المشاركات: 317 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : 24-02-2019 [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
الكاسبر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : مجلس أهل الذكر
8787 بلاغة القران الكريم




بسم الله و الصلاة و السلام على خير خلق الله سيدنا و نبينا محمد عليه افضل الصلاة و ازكى التسليم و على اله و صحبه و من والاه

باحسان الى يوم الدين اما بعد

اقدم لكم هذه الفوائد اللغوية الرائعة في القران الكريم
على بركة الله نبدا :

كل ما في القرآن من « الأسف » فمعناه الحزن إلا



فَلَمَّاْ آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ [الزخرف: 55] فمعناها أغضبونا. [الإتقان للسيوطي]



ـ كل مافي القرآن من « البروج » فهي الكواكب إلا


أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ [النساء:78] فمعناها القصور الطوال الحصينة. [الإتقان للسيوطي]



كل مافي القرآن من « بعل » فهو الزوج إلا

أَتَدْعُونَ بَعْلًاوَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ[ الصافات: 125] فهو الصنم. [الإتقان للسيوطي]




ـ كل ما في القرآن من « البُكم » فهو الخرس عن الكلام بالإيمان إلا

وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِعَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا [الإسراء: 97]، وَضَرَب َاللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ [النحل: 76] فالمراد عدم القدرةعلى الكلام مطلقا. [الإتقان للسيوطي]



ـ كل ما في القرآن من « حسرة »فهي االندامة إلا

لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ [ آل عمران: 156] فمعناه الحزن. [الإتقان للسيوطي]



كل ما في القرآن من « جثيا » فمعناه جميعاً إلا

وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً [الجاثية:28]، فمعناه تجثوعلى ركبها. [الإتقان للسيوطي]



ـ كل ما في القرآن من « حسبان » فهو الحساب إلَّا

ويرسل عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ [ الكهف:40] فمعناه العذاب المحسوب المقدر. [ الإتقان للسيوطي] :


كل ما في القرآن من « الدحض » فهو الباطل إلا

فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ [الصافات:141]، فمعناه المقروعين أى المغلوبين. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « ريب » فهو الشك إلَّا

أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ [ الطور: 30] فالمراد حوادث الدهر. [الإتقان للسيوطي]


كل ما في القرآن من « الرجم » فهو القتل إلا

لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ِ [مريم: 46]، فالمراد لأشتمنك، وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ[الكهف: 22]، فمعناه ظنًا، [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الزور » فهو الكذب مع الشرك إلا

وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَ زُورًا [المجادلة: 2]، فإنه كذب غير الشرك. [الإتقان للسيوطي]



كل ما في القرآن من « زكاة » فهو المال إلا

وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّاَ وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ً [مريم: 13]، أي طهرًا له. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « زيغ » اي الميل إلا

إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ َ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ِ [الأحزاب: 10]، فمعناها شخصت .أي فتح عيْنيْه وجعل يطرف.



ـ كل ما في القرآن من « سخر » اي الاستهزاء إلا

نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًاسُخْرِيًّاً [الزخرف: 32]، فهو من التسخير والاستخدام. [الإتقان للسيوطي]



ـ كل ما في القرآن من « أَصْحَابَ النَّار » اي أهلها إلا

وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّامَلَائِكَةً [المدثر: 31]، فهم خزنة النار. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل « شهيد » في القرآن غير القتلى فهو من يشهد في أمورالناس إلّا

وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَاعَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْدُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ً [البقرة: 23]، فالمراد شركاءكم. [الإتقان للسيوطي]


كل ما في القرآن من « صمم » فعن سماع القرآن خاصةً وسماع الإيمان إلا

وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا[الإسراء: 97]،فمعناه فقد السمع. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « مصباح » فمعناه كوكب إلا

اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ [النــور: 35]، فمعناه السراج.
[الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « نكاح » فهو الزواج إلا
وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ [النسـاء: 6]، فمعناه الاحتلام.
[الإتقان للسيوطي]



ـ كل ما في القرآن من « اليأس » فمعناه القنوط إلا

أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا [الرعد: 31]، فمعناه العلم. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من« الصبر » فهو محمود إلا

إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آَلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا [الفـرقان: 42]،وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آَلِهَتِكُمْ [ص: 6] فمعناه العكوف على عبادة الأصنام. [الإتقان للسيوطي]


ـ كل ما في القرآن من « الصوم » فهو الإمساك عن الطعام والشراب وإتيان النساء

فَإِمَّاتَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا [مـريم: 26]، فهو الإمساك عن الكلام.



ـ كل ما في القرآن من « الظلمات والنور » فمعناهما الكفر و الإيمان إلا

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ [الأنـعام: 1]، فمعناهما ظلمة الليل ونور النهار. [الإتقان للسيوطي]



ـ كل ما في القرآن من « الخرق » فمعناه الثقب إلا

وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْم ٍسُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ [الأنـعام: 100]، فمعناه ادَّعوا و كذبوا. [الإتقان للسيوطي]

















توقيع :

عرض البوم صور الكاسبر   رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61