فارس ربعه
14-05-2011, 01:23 AM
ذكر الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم
أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلبُ السَّلِيْمْ :
وهو مخلص لله وخالٍ من الكفر والنفاق والرذيلة .
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّـهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }
﴿الشعراء: ٨٩﴾
القلبُ المُنِيْبْ :
وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته .
{ مَّنْ خَشِيَ الرَّحْمَـٰنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }
﴿ق: ٣٣﴾
القلبُ المُخْبِتْ :
الخاضع المطمئن الساكن .
{ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }
﴿الحج: ٥٤﴾
القلبُ الوجِلْ :
وهو الذي يخاف الله عز وجل ألاَّ يقبل منه العمل
وألاَّ يُنَجَّى من عذاب ربِّه.
{وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ
إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }
﴿المؤمنون: ٦٠﴾
القلبُ التَّقِّيْ :
وهو الذي يعظِّم شعائِر الله .
{ ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّـهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }
﴿الحج: ٣٢﴾
القلبُ المَهْدِي :
الرَّاضي بقضاء الله والتَّسليم بأمره .
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّـهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }
﴿التغابن: ١١﴾
القلبُ المُطْمَئِنْ :
يسكن بتوحيد الله وذكره
{ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّـهِ }
﴿الرعد:28﴾
القلبُ الحَيَّ :
قَلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث
الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم .
{ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ }
﴿ق: ٣٧﴾
القلبُ المَرِيْضْ :
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق
وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام .
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }
﴿الأحزاب: ٣٢﴾
القلبُ الأَعْمَى :
وهو الذي لا يبصر ولا يدرك الحق والإعتبار
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }
﴿الحج: ٤٦﴾
القلبُ اللَّاهِي :
غافل عن القرآن الكريم ، مشغول بأباطيل
الدنيا وشهواتها ، لا يعقل ما فيه .
{ لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ }
﴿الأنبياء: ٣﴾
القلبُ الآثِمْ :
وهو الذي يكتم شهادة الحق .
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ }
﴿البقرة: ٢٨٣﴾
القلبُ المُتَكَبِّرْ :
مستكبر عن توحيد الله وطاعته،جبار بكثرة
ظلمه وعدوانه
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ }
﴿غافر: ٣٥﴾
القلبُ الغَلِيْظْ :
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرَّحمة
{ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ }
﴿آل عمران: ١٥٩﴾
القلبُ المَخْتُومْ :
فلم يسمع الهدى ولم يعقله .
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ }
﴿الجاثية: ٢٣﴾
القلبُ القَاسِيْ :
لا يلين للإيمان ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض
عن ذكر الله .
{ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً }
﴿المائدة: ١٣﴾
القلبُ الغَافِلْ :
غافلا عن ذكرنا ، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه .
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا }
﴿الكهف: ٢٨﴾
الْقَلْبُ الأَغْلَفْ :
قلب مُغَطَّى لا يَنْفُذ إليها قول
الرَّسُول صلى الله عليه وسلم .
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ }
﴿البقرة: ٨٨﴾
القلبُ الزَّائِغْ :
مائل عن الحقِّ
{ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ }
﴿آل عمران:7﴾
القلبُ المُرِيْبْ :
شاكٍ متحيِّر .
{وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ }
﴿التوبة: ٤٥﴾
مما راق لي
أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلبُ السَّلِيْمْ :
وهو مخلص لله وخالٍ من الكفر والنفاق والرذيلة .
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّـهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }
﴿الشعراء: ٨٩﴾
القلبُ المُنِيْبْ :
وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته .
{ مَّنْ خَشِيَ الرَّحْمَـٰنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ }
﴿ق: ٣٣﴾
القلبُ المُخْبِتْ :
الخاضع المطمئن الساكن .
{ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ }
﴿الحج: ٥٤﴾
القلبُ الوجِلْ :
وهو الذي يخاف الله عز وجل ألاَّ يقبل منه العمل
وألاَّ يُنَجَّى من عذاب ربِّه.
{وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ
إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }
﴿المؤمنون: ٦٠﴾
القلبُ التَّقِّيْ :
وهو الذي يعظِّم شعائِر الله .
{ ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّـهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }
﴿الحج: ٣٢﴾
القلبُ المَهْدِي :
الرَّاضي بقضاء الله والتَّسليم بأمره .
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّـهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }
﴿التغابن: ١١﴾
القلبُ المُطْمَئِنْ :
يسكن بتوحيد الله وذكره
{ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّـهِ }
﴿الرعد:28﴾
القلبُ الحَيَّ :
قَلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث
الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم .
{ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ }
﴿ق: ٣٧﴾
القلبُ المَرِيْضْ :
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق
وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام .
{ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }
﴿الأحزاب: ٣٢﴾
القلبُ الأَعْمَى :
وهو الذي لا يبصر ولا يدرك الحق والإعتبار
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }
﴿الحج: ٤٦﴾
القلبُ اللَّاهِي :
غافل عن القرآن الكريم ، مشغول بأباطيل
الدنيا وشهواتها ، لا يعقل ما فيه .
{ لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ }
﴿الأنبياء: ٣﴾
القلبُ الآثِمْ :
وهو الذي يكتم شهادة الحق .
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ }
﴿البقرة: ٢٨٣﴾
القلبُ المُتَكَبِّرْ :
مستكبر عن توحيد الله وطاعته،جبار بكثرة
ظلمه وعدوانه
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ }
﴿غافر: ٣٥﴾
القلبُ الغَلِيْظْ :
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرَّحمة
{ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ }
﴿آل عمران: ١٥٩﴾
القلبُ المَخْتُومْ :
فلم يسمع الهدى ولم يعقله .
{ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ }
﴿الجاثية: ٢٣﴾
القلبُ القَاسِيْ :
لا يلين للإيمان ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض
عن ذكر الله .
{ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً }
﴿المائدة: ١٣﴾
القلبُ الغَافِلْ :
غافلا عن ذكرنا ، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه .
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا }
﴿الكهف: ٢٨﴾
الْقَلْبُ الأَغْلَفْ :
قلب مُغَطَّى لا يَنْفُذ إليها قول
الرَّسُول صلى الله عليه وسلم .
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ }
﴿البقرة: ٨٨﴾
القلبُ الزَّائِغْ :
مائل عن الحقِّ
{ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ }
﴿آل عمران:7﴾
القلبُ المُرِيْبْ :
شاكٍ متحيِّر .
{وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ }
﴿التوبة: ٤٥﴾
مما راق لي