خادم ربعه
04-02-2011, 01:42 AM
وزير التعليم العالي: الانتساب مستمر في جامعتي المؤسس والملك سعود
أبلغ وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، أن الانتساب مستمر في جامعتي الأمام محمد بن سعود، والملك عبد العزيز، مشيرا إلى أنه «لا يعلم أن هناك نية لإيقافه».
وردا على سؤال حول تقييمه لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للإبتعاث قال «أعتقد أنه برنامج ناجح بكل المقاييس والمعايير، وحقق الأهداف المرجوة منه، في إلتحاق الطلاب في مختلف الجامعات الجيدة، في مختلف بلاد العالم، والتعرف على حضارات مختلفة، ولغات مختلفة، وخبرات تعليمية مختلفة.
وقال لدى افتتاح المعمل الجديد التشريحي لكلية الطب في جامعة أم القرى والمعرض المصاحب له «زرت عددا من المنشآت الصحية الخاصة بكليات الطب ومعامل التدريب، وأسعدني ما رأيت من تجهيزات حديثة، وإمكانات كبيرة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والتعليم و البحث، وسعدت بعدد من أعضاء هيئة التدريس السعوديين الذين تأهلوا في أكبر الجامعات العالمية، وأتمنى أن تنتهي خلال الفترة القصيرة المنشآت الدائمة، كالمستشفى الجامعي الذي تحت الإنشاء، كليات الطب، العلوم الطبية المساعدة، طب الأسنان وغيرها من الكليات الصحية، التي عند إكمال تشييدها تدعم تأهيل الطلاب خدمة لوطنهم في مختلف المنشآت الصحية في مناطق المملكة.
وردا على سؤال حول تقدم جامعات المملكة في التصنيف العالمي، قال «أهم خطوة نسعى إليها في الجودة، أننا نسير في اتجاهين مهمين، التوسع في التعليم العالي، بإنشاء كليات ذات نوعية خاصة مطلوبة في سوق العمل ومشاريع التنمية، ونهتم بما يوازي ذلك في الجودة التي تعني أن تكون تجهيزات الكليات، والعاملين فيها، وبرامجها الأكاديمية، تعادل المعايير العالمية المعتمدة في مختلف الجامعات المتطورة، ولذلك نسعى إلى تحقيق الاعتماد الأكاديمي الذي يقود إلى تميز البرامج، الكليات، وأعضاء هيئة التدريس، وبالتالي تحقيق مراكز جيدة، مقارنة بجامعات أخرى، فالتوجه الآن هو ليس تحقيق التصنيف؛ ولكن التميز في البرامج العلمية، وإعتمادها أكاديميا، ويأتي نتيجة لذلك تحقيق مراتب جيدة في التصنيف العالمي.
وعن اعتمادات الجامعات للأبحاث العلمية أبان «هناك اعتمادات جيدة في ميزانيات الجامعات للبحث العلمي، إضافة إلى برامج تنافسية تقدمها وزارة التعليم العالي للجامعات، للتنافس على مراكز بحثية، ومراكز تميز، في مجالات صحية أو طبية مرتبطة باحتياجات المملكة في التخصص في مجالات معينة. و أضاف «هناك تشجيع مستمر ودعم من وزارة التعليم العالي للجامعات، التي ترغب في تدريب طلابها في جميع التخصصات، واليوم عرض علينا أن هناك طلابا من كلية الطب يرغبون التدريب في بعض الجامعات الأمريكية خلال الفترة الصيفية، وهناك برامج لمنسوبي بعض الجامعات لتعليم بعض اللغات، كالفرنسية والإسبانية، في فصل أو فصلين دراسيين، في الدول التي تتحدث هذه اللغات، وأيضا هناك برامج للمهندسين والأطباء والمتخصصين في الكليات الصحية، وهناك تشجيع للجامعات أن تستمر في هذا التوجه.
وكان د. العنقري قد زار أمس جامعة أم القرى في العابدية ودشن المعمل الجديد التشريحي لكلية الطب والمعرض المصاحب له، وأطلق الصحيفة الإلكترونية.
من جانبه، كشف مدير الجامعة الدكتور بكري عساس، أن الدكتور العنقري تسلم التقرير الإعلامي السنوي الأول للجامعة, ودشن أول صحيفة إلكترونية «شعاع أم القرى» كما تسلم العدد التذكاري الأول لصحيفة أم القرى الشهري. واشتمل التقرير على تفاصيل الاعتماد الأكاديمي والمراحل التي وصل إليها عبر الخطة التي تنتهي بحلول عام 1435 هـ.
أبلغ وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، أن الانتساب مستمر في جامعتي الأمام محمد بن سعود، والملك عبد العزيز، مشيرا إلى أنه «لا يعلم أن هناك نية لإيقافه».
وردا على سؤال حول تقييمه لبرنامج خادم الحرمين الشريفين للإبتعاث قال «أعتقد أنه برنامج ناجح بكل المقاييس والمعايير، وحقق الأهداف المرجوة منه، في إلتحاق الطلاب في مختلف الجامعات الجيدة، في مختلف بلاد العالم، والتعرف على حضارات مختلفة، ولغات مختلفة، وخبرات تعليمية مختلفة.
وقال لدى افتتاح المعمل الجديد التشريحي لكلية الطب في جامعة أم القرى والمعرض المصاحب له «زرت عددا من المنشآت الصحية الخاصة بكليات الطب ومعامل التدريب، وأسعدني ما رأيت من تجهيزات حديثة، وإمكانات كبيرة للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والتعليم و البحث، وسعدت بعدد من أعضاء هيئة التدريس السعوديين الذين تأهلوا في أكبر الجامعات العالمية، وأتمنى أن تنتهي خلال الفترة القصيرة المنشآت الدائمة، كالمستشفى الجامعي الذي تحت الإنشاء، كليات الطب، العلوم الطبية المساعدة، طب الأسنان وغيرها من الكليات الصحية، التي عند إكمال تشييدها تدعم تأهيل الطلاب خدمة لوطنهم في مختلف المنشآت الصحية في مناطق المملكة.
وردا على سؤال حول تقدم جامعات المملكة في التصنيف العالمي، قال «أهم خطوة نسعى إليها في الجودة، أننا نسير في اتجاهين مهمين، التوسع في التعليم العالي، بإنشاء كليات ذات نوعية خاصة مطلوبة في سوق العمل ومشاريع التنمية، ونهتم بما يوازي ذلك في الجودة التي تعني أن تكون تجهيزات الكليات، والعاملين فيها، وبرامجها الأكاديمية، تعادل المعايير العالمية المعتمدة في مختلف الجامعات المتطورة، ولذلك نسعى إلى تحقيق الاعتماد الأكاديمي الذي يقود إلى تميز البرامج، الكليات، وأعضاء هيئة التدريس، وبالتالي تحقيق مراكز جيدة، مقارنة بجامعات أخرى، فالتوجه الآن هو ليس تحقيق التصنيف؛ ولكن التميز في البرامج العلمية، وإعتمادها أكاديميا، ويأتي نتيجة لذلك تحقيق مراتب جيدة في التصنيف العالمي.
وعن اعتمادات الجامعات للأبحاث العلمية أبان «هناك اعتمادات جيدة في ميزانيات الجامعات للبحث العلمي، إضافة إلى برامج تنافسية تقدمها وزارة التعليم العالي للجامعات، للتنافس على مراكز بحثية، ومراكز تميز، في مجالات صحية أو طبية مرتبطة باحتياجات المملكة في التخصص في مجالات معينة. و أضاف «هناك تشجيع مستمر ودعم من وزارة التعليم العالي للجامعات، التي ترغب في تدريب طلابها في جميع التخصصات، واليوم عرض علينا أن هناك طلابا من كلية الطب يرغبون التدريب في بعض الجامعات الأمريكية خلال الفترة الصيفية، وهناك برامج لمنسوبي بعض الجامعات لتعليم بعض اللغات، كالفرنسية والإسبانية، في فصل أو فصلين دراسيين، في الدول التي تتحدث هذه اللغات، وأيضا هناك برامج للمهندسين والأطباء والمتخصصين في الكليات الصحية، وهناك تشجيع للجامعات أن تستمر في هذا التوجه.
وكان د. العنقري قد زار أمس جامعة أم القرى في العابدية ودشن المعمل الجديد التشريحي لكلية الطب والمعرض المصاحب له، وأطلق الصحيفة الإلكترونية.
من جانبه، كشف مدير الجامعة الدكتور بكري عساس، أن الدكتور العنقري تسلم التقرير الإعلامي السنوي الأول للجامعة, ودشن أول صحيفة إلكترونية «شعاع أم القرى» كما تسلم العدد التذكاري الأول لصحيفة أم القرى الشهري. واشتمل التقرير على تفاصيل الاعتماد الأكاديمي والمراحل التي وصل إليها عبر الخطة التي تنتهي بحلول عام 1435 هـ.