عين الذيب
26-01-2011, 01:48 AM
من بنوك الشعـر مكسبـي الجزالـي تنعش احساسي وانا فكري طروبي
اعـشـق الــدرّه لـيـا مـــرت قْـبـالـي وانصهر في حبهـا السامـي واذوبـي
ابـذل لْـهـا جـهـدي بـكـل احتمـالـي لـيـن ادربـهـا وتصـبـح لـــي دروبـــي
وابتهـج فـي حـب متـرفـت الـدلالـي الغنـوج الـلـي تــذوب لْـهـا القلـوبـي
لا اذعنـت لـي فالهـوى غايـة امالـي انتشي مـن عطرهـا الريـم اللعوبـي
هـكـذا والشـعـر لا داعـــب خـيـالـي يـطــرب الافـكــار ويـنـيــر الــدروبــي
وانا اخترت مْن القصيد اللي طرالـي قــافٍ بْـجـزل التمـاثـيـل مْحـسـوبـي
وقبـل مــا اورّد جــواب بــلا سـوالـي بإسم صبيان الجنـوب ابـدي وانوبـي
علمٍ يجمّـل علـى اصحـاب المعالـي شمـس طيـبٍ مــا تــوارت للغيـوبـي
الجنـوب اللـي بـه اكــرام السبـالـي منزهـيـن مــن النقـايـص والعـيـوبـي
وكـان طـول البـال مـيـزه للشمـالـي سـرعـة الفـزعـات فـخـراً للجـنـوبـي
سرعة الفزعـات فـي سـود الليالـي مـثـل بــرقٍ شــعّ بوجـيـه النصـوبـي
الشجـاعـه فـخـرنـا بـيــن الـرجـالـي فــي ميـاديـن البـطـولـه والـحـروبـي
مـا نهـاب الــى دعــى داع القتـالـي ولا نـشـأ فـيـنـا ذلـيــل ولا هـيـوبـي
نــردع العـايـل لـيــا حـــان الـنـزالـي كـم خصـيـمٍ قدمـنـا طــاح معطـوبـي
وبالكـرم للظيـف مـا انـقـود الهـزالـي نـكــرم الـخـطّـار ونــزيــد الـوجـوبــي
وعــزةٍ بالنـفـس لـــو قـــلّ الـريـالـي فـيـدنـا بـيــن القـبـايـل والشـعـوبـي
المـواقـف خـالـده والـصـيـت عـالــي ورجلنـا فـي كــل ميـقـاف محبـوبـي
ولــو يـزيـد الـهـرج ويـزيـد الـجـدالـي الـرواســي مـــا تحـركـهـا الهـبـوبـي
واختـصـار العـلـم ياوجـيـه الرجـالـي الشـدايـد مــا لـهـا غـيــر الجـنـوبـيم
تقبلوا تحيات محبكــــــــــم : عيــن الــذيب
اعـشـق الــدرّه لـيـا مـــرت قْـبـالـي وانصهر في حبهـا السامـي واذوبـي
ابـذل لْـهـا جـهـدي بـكـل احتمـالـي لـيـن ادربـهـا وتصـبـح لـــي دروبـــي
وابتهـج فـي حـب متـرفـت الـدلالـي الغنـوج الـلـي تــذوب لْـهـا القلـوبـي
لا اذعنـت لـي فالهـوى غايـة امالـي انتشي مـن عطرهـا الريـم اللعوبـي
هـكـذا والشـعـر لا داعـــب خـيـالـي يـطــرب الافـكــار ويـنـيــر الــدروبــي
وانا اخترت مْن القصيد اللي طرالـي قــافٍ بْـجـزل التمـاثـيـل مْحـسـوبـي
وقبـل مــا اورّد جــواب بــلا سـوالـي بإسم صبيان الجنـوب ابـدي وانوبـي
علمٍ يجمّـل علـى اصحـاب المعالـي شمـس طيـبٍ مــا تــوارت للغيـوبـي
الجنـوب اللـي بـه اكــرام السبـالـي منزهـيـن مــن النقـايـص والعـيـوبـي
وكـان طـول البـال مـيـزه للشمـالـي سـرعـة الفـزعـات فـخـراً للجـنـوبـي
سرعة الفزعـات فـي سـود الليالـي مـثـل بــرقٍ شــعّ بوجـيـه النصـوبـي
الشجـاعـه فـخـرنـا بـيــن الـرجـالـي فــي ميـاديـن البـطـولـه والـحـروبـي
مـا نهـاب الــى دعــى داع القتـالـي ولا نـشـأ فـيـنـا ذلـيــل ولا هـيـوبـي
نــردع العـايـل لـيــا حـــان الـنـزالـي كـم خصـيـمٍ قدمـنـا طــاح معطـوبـي
وبالكـرم للظيـف مـا انـقـود الهـزالـي نـكــرم الـخـطّـار ونــزيــد الـوجـوبــي
وعــزةٍ بالنـفـس لـــو قـــلّ الـريـالـي فـيـدنـا بـيــن القـبـايـل والشـعـوبـي
المـواقـف خـالـده والـصـيـت عـالــي ورجلنـا فـي كــل ميـقـاف محبـوبـي
ولــو يـزيـد الـهـرج ويـزيـد الـجـدالـي الـرواســي مـــا تحـركـهـا الهـبـوبـي
واختـصـار العـلـم ياوجـيـه الرجـالـي الشـدايـد مــا لـهـا غـيــر الجـنـوبـيم
تقبلوا تحيات محبكــــــــــم : عيــن الــذيب