بسم الله الرحمن الرحيم
يا وجدي ليا طرَّفـت شمس العصيـر ،، وأقبل دجى الليل وطــرى لي ما طرا
وودعت ضوحـ النور الأول والأخير ،، وامسيت مضايق ولا أحـــد بـــــي درا
وسرتني همـــوم رحاهـأإ تستديـــــــر ،، ونامت عباد الله وأنا ليلـي ســـــــــــرا
وذكرت من لهـ بالحشــــــا قدرٍ كبــــير ،، وهبتني انسامه مسكــــــ وعنبـــــــــــــرا
غروٍ عليه يسوقنـي سَلْكْـــــ الحريـــــر ،، ما أنساهـ إليا حل طريـــــــاه جهــــــرا
له داخلي روض يفـوح بها العبيــــــر ،، سماه غايم جوها وأرضـــــــــــه مــــــــرا
وله من صدوق الود مالله به خبـير ،، وبموت ما جا له شراكــــــــا وخشـــــرا
هذاك لا شفتـــه دريت إنـي بخيــــــر ،، وليا فقتده صرت ما اسمــــــــع مـا ارى
يا ليت للفرقــــا قــــبلــــ تاتي نذيــــــــر ،، حتى إني آخذ حذري من الــــلي جرى
ولا آمر من فرقا العشير من العشير ،، إلا الممات اللي يعد ويذكــــــــــــــــــرى
كوتني الفرقا على الضلـــــــــــع القصير ،، وآظني أببطـــــــي وجرحي ما بــــــرى
من طولت البال ومن الصبـر الكثير ،، ما عاد باقـــــي لي لا ظلــــــ ولا ذرى
حاولت أسيرها وعيـــــت لا تسيــــــر ،، أدفهـــــــا قــــــــــــدام وتعــــــود ورى
لا تنشدوني ليش ذاكـــــ الترف غيــر ،، اللي سرى حبـــه مــــــع الدم وجـــرى
سر وبيبقى السر هذا وســــط بيـــــر ،، دام الثريا باقيــــه فـــــــــــوق الثـــــرى
أعتذر عن إسم الشــأإعر
لعدم معرفتــــــــــــــه